اهم ماجاء فى الصحافة العربية

هنوده2011 كتب:تناولت الصحف العربية عددا من القضايا العربية أبرزها: اعتراف تركيا بالثورة صفعة للقذافي، ومؤتمر كردى في بروكسل، وجنوب السودان ينال قريباً الاستقلال بحضور زعماء إفريقيا، والصدريون يجمعون توقعيات النواب لمنع السفير الاميركي من دخول البرلمان، واليونان تعرض إيصال المساعدات الى غزة بعد منعها أسطول الحرية 2 من الإبحار.

الشرق الاوسط

تحت عنوان "اعتراف تركيا بالثورة صفعة للقذافى" ذكرت صحيفة الشرق الاوسط ان قيادي بالمجلس الانتقالي الليبي اعتبر اعتراف تركيا بالمجلس الذي يتخذ من بنغازي مقرا له، صفعة لنظام العقيد معمر القذافي الذي يقاتل ثوار ليبيا منذ 17 فبراير (شباط) الماضي، لإسقاط حكمه المستمر منذ نحو 40 عاما.
وقال خير الله محمود القيادي بالمجلس الانتقالي للصحيفة إن سحب تركيا سفيرها وإعلانها للدعم المعنوي والمادي سيقوي من عزيمة الثوار، وسيحدث اضطرابا بين صفوف القذافي، وقال محمود إن المجلس الانتقالي يقيم هذه الأيام «مصرف المركز الانتقالي» بمدينة بنغازي، الذي سيتولى كيفية صرف الإمدادات المالية للشعب الليبي والثورة، خاصة بعد إرسال بعض الدول المعونات للثوار.


البيان


تحت عنوان "جنوب السودان ينال قريباً الاستقلال بحضور زعماء إفريقيا" ذكرت صحيفة البيان ان جنوب السودان سيصبح بلدا مستقلا مطلع الأسبوع المقبل بعد خمسة عقود من الصراع مع الشمال، حيث ينفصل اكبر بلد إفريقي من حيث المساحة الى بلدين مازال التوتر والصراع مخيما على العلاقات بينهما، ففي السبت الموافق التاسع من يوليو يشهد 30 زعيما إفريقياً فضلا عن مسؤولين كبار من مختلف أنحاء العالم ميلاد احدث بلدان العالم والدولة المستقلة الرابعة والخمسين للقارة الإفريقية.
قالت الصحيفة ان بين عامي 1955 وقبل عام من حصول السودان على استقلاله من الحكم الثنائي البريطاني المصر، و2005 خاض المتمردون الجنوبيون حربين بمواجهة حكومات متعاقبة في الخرطوم سعيا للحصول على حكم ذاتي أوسع واعتراف بحقوقهم، وخلفت الحروب المنطقة في حالة من الدمار وتركت الملايين قتلى مع انعدام الثقة بين الجانبين. غير أن اتفاق السلام الموقع بين الزعيم المتمرد الراحل جون قرنق ونائب الرئيس السوداني علي عثمان طه قبل ست سنوات في بلدة نيفاشا الكينية، إذن بحقبة جديدة في تاريخ البلاد ممهدا السبيل للاستفتاء حول تقرير المصير في يناير والذي صوت فيه الجنوبيون بأغلبية كاسحة لصالح الانفصال عن الخرطوم.
جهد ممتاز يا أستاذه :- إن كان على زنجه زنجه ، فهو لا يفرق معه أى شىء سواء إعترفت تركيا بالثوار أو لم تعترف ، و طبعا إجابته هتكون :- من أنتم من أنتم......... أما عن السودان الشقيق فنرجو من الله إستقرارهم و توائمهم سويا ، أى شمال السودان و جنوبه . بدايه مميزه لأخبار متواليه و حصريه
موقع اخبار مصر

Admin كتب:

هنوده2011 كتب:تناولت الصحف العربية عددا من القضايا العربية أبرزها: اعتراف تركيا بالثورة صفعة للقذافي، ومؤتمر كردى في بروكسل، وجنوب السودان ينال قريباً الاستقلال بحضور زعماء إفريقيا، والصدريون يجمعون توقعيات النواب لمنع السفير الاميركي من دخول البرلمان، واليونان تعرض إيصال المساعدات الى غزة بعد منعها أسطول الحرية 2 من الإبحار.

الشرق الاوسط

تحت عنوان "اعتراف تركيا بالثورة صفعة للقذافى" ذكرت صحيفة الشرق الاوسط ان قيادي بالمجلس الانتقالي الليبي اعتبر اعتراف تركيا بالمجلس الذي يتخذ من بنغازي مقرا له، صفعة لنظام العقيد معمر القذافي الذي يقاتل ثوار ليبيا منذ 17 فبراير (شباط) الماضي، لإسقاط حكمه المستمر منذ نحو 40 عاما.
وقال خير الله محمود القيادي بالمجلس الانتقالي للصحيفة إن سحب تركيا سفيرها وإعلانها للدعم المعنوي والمادي سيقوي من عزيمة الثوار، وسيحدث اضطرابا بين صفوف القذافي، وقال محمود إن المجلس الانتقالي يقيم هذه الأيام «مصرف المركز الانتقالي» بمدينة بنغازي، الذي سيتولى كيفية صرف الإمدادات المالية للشعب الليبي والثورة، خاصة بعد إرسال بعض الدول المعونات للثوار.


البيان


تحت عنوان "جنوب السودان ينال قريباً الاستقلال بحضور زعماء إفريقيا" ذكرت صحيفة البيان ان جنوب السودان سيصبح بلدا مستقلا مطلع الأسبوع المقبل بعد خمسة عقود من الصراع مع الشمال، حيث ينفصل اكبر بلد إفريقي من حيث المساحة الى بلدين مازال التوتر والصراع مخيما على العلاقات بينهما، ففي السبت الموافق التاسع من يوليو يشهد 30 زعيما إفريقياً فضلا عن مسؤولين كبار من مختلف أنحاء العالم ميلاد احدث بلدان العالم والدولة المستقلة الرابعة والخمسين للقارة الإفريقية.
قالت الصحيفة ان بين عامي 1955 وقبل عام من حصول السودان على استقلاله من الحكم الثنائي البريطاني المصر، و2005 خاض المتمردون الجنوبيون حربين بمواجهة حكومات متعاقبة في الخرطوم سعيا للحصول على حكم ذاتي أوسع واعتراف بحقوقهم، وخلفت الحروب المنطقة في حالة من الدمار وتركت الملايين قتلى مع انعدام الثقة بين الجانبين. غير أن اتفاق السلام الموقع بين الزعيم المتمرد الراحل جون قرنق ونائب الرئيس السوداني علي عثمان طه قبل ست سنوات في بلدة نيفاشا الكينية، إذن بحقبة جديدة في تاريخ البلاد ممهدا السبيل للاستفتاء حول تقرير المصير في يناير والذي صوت فيه الجنوبيون بأغلبية كاسحة لصالح الانفصال عن الخرطوم.
جهد ممتاز يا أستاذه :- إن كان على زنجه زنجه ، فهو لا يفرق معه أى شىء سواء إعترفت تركيا بالثوار أو لم تعترف ، و طبعا إجابته هتكون :- من أنتم من أنتم......... أما عن السودان الشقيق فنرجو من الله إستقرارهم و توائمهم سويا ، أى شمال السودان و جنوبه . بدايه مميزه لأخبار متواليه و حصريه
موقع اخبار مصر